The Single Best Strategy To Use For دور الأم في تربية البنات
The Single Best Strategy To Use For دور الأم في تربية البنات
Blog Article
الجانب الأخلاقي: أثبتت التجارب العلمية أنّ أغلب القيم الأخلاقية التي تعلّمها الطفل في المراحل الأولى من عمره تستمرّ معه حتّى يكبر، فالأم هي من تُشكّل أسس الأخلاق في ذهن أبنائها؛ كالمحبة والعفة والتقوى، وتُعلّمهم التفريق بين الخير والشر، وبين الجيد والرديء، وبين الجميل والقبيح.
الاوراق المطلوبة للالتحاق بعائل في الكويت
إن تربية طفل من ذوي الاحتياجات الخاصة ليست أمرًا سهلًا، بل هي رحلة صعبة مليئة بالتحديات، وعليه يسعى الوالدان...
وشجعيها أيضاً على ممارسة الرياضة، فعندما تمارس ابنتك رياضة تحبها سيدعم ذلك ثقتها بنفسها بشكل كبير، ويضمن لها أن تتمتع بصحة جيدة.
الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسوله وآله وصحبه ومن ولاه؛ أما بعد:
تنويه: يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن استخدام فقرات أو أجزاء منه بعد الحصول على موافقة رسمية من إدارة موقع النجاح نت أضف تعليقاً
ولعل من أسباب ما نعانيه اليوم من مشكلات لدى الفتيات يعود إلى تخلف دور الأم التربوي، فالفتاة تعيش مرحلة المراهقة والفتن والشهوات والمجتمع من حولها يدعوها إلى الفساد وتشعر بفراغ عاطفي لديها، وقد لا يشبع هذا الفراغ إلا في الأجواء المنحرفة، أما أمها فهي مشغولة عنها بشؤونها الخاصة، وبالجلوس مع جاراتها وزميلاتها، فالفتاة في عالم والأم في عالم آخر.
وشجعيها أيضاً على ممارسة الرياضة، فعندما تمارس ابنتك رياضة تحبها سيدعم ذلك الإمارات ثقتها بنفسها بشكل كبير، ويضمن لها أن تتمتع بصحة جيدة.
المودة والرحمة: هما أهم أمران أوصى بهم الرسول بين كل زوج وزوجة، فإذا كانت علاقة الأم بالأب قائمة على المودة والرحمة والاحترام المتبادل، سوف تتمكن كل أم من إنشاء جيل سوي متدين.
إن أمي لا يمكن أن تكون كبقية الأمهات، إنها ليست مجرد أم، بدأت أذيب نفسي لألحق بها، لأرتفع نور الامارات إليها.. ولم أستطع!
بمناسبة اليوم الدولي للمرأة والفتاة في ميدان العلوم: شجعي ابنتك على حب العلوم
دعم ثقة الأبناء بأنفسهم من خلال تواجدها حولهم دائماً ومساعدتهم على تطوير مهاراتهم.
لا يقل دور الأم والاب في تربية الأبناء عن بعضهم في الأهمية فكلاهما يكملان بعضهم البعض، ولا يقتصر دور الأب على الجانب المادي وتلبية مطالب الأبناء واحتياجاتهم، بل هناك أمور أخرى يختص بها الأب في تربية الأبناء، وقد أوضحها الإسلام وأبرزها:
فهي تحتاج إلى المناقشة، والتعليم، والإقناع بطرقٍ هادئة، وفيها رحمة بها، فهن كائناتٌ رقيقة، لا تتحمل الأذى.